مع تقادم الزمان و كثرة الفرق والمذاهب والأفكار، وظهور العديد من دعاة الأفكار التي أصبحت فيما بعد فرقة أو مذهبا أو جماعة تنشر ضلالاتها وخرافاتها، وتخدع الكثير من البسطاء بدعاوي حب آل البيت والصالحين والأولياء ودسوا في أفكارهم سموما وأقاموا طقوسا وعبادات وعقائد ليس عليها برهانا صحيحا، ومن باب تصحيح المسار وتحصين عقيدة الأمة كانت هذه النافذة التي تحوي العديد من الملفات.